(همسة الجمعة)
وكل الروايات ظاهرها بائن على صفحة القلب ..
وضوءها معكوس على الوجة في قسماته ...
وان كان في سردها اطالة ..
فالقلب تلخيص لما حوت من بداية الى نهاية ...
باسطة صفائا من روايها ..
في كتابة ترسم فيض روحه ...
لتعمّ قارئها تأمّلا في معانيها ..
تجدد الأمل بنور شمسها وكل ضحى أصبح فيها ..
اروى سمرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق