في طريق العودة للديار
تناثرت يمنة ويسرة
اوراق الأشجار..
كتب عليها احدهم
السعادة قرار..
كان فارسا مغوار
أخذت قلمي
وبدفتري رسمت كلمة
جمعت بها كل الاسرار..
كتبت " هو.. "..
فسجد الحمام لوفائي
واحترق الاشرار..
أما أنا فقد عدت للديار..
اوزّع الياسمين..
وابتسم لوجوه أطفال صغار...
فقد استغنيت عن عرفان الكبار
وهذا ايضا قرار....
بقلمي لمياء السبلاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق