كأنكِ صفحةٌ من كتاب الليل يخترقها ضوء وجهك لوحةٌ جميلةٌ أنتِ كمدينتي سيلٌ من العمر مضى وعاصفةٌ وبركان تنشدك ابجديتي شعرا ..
محمد سعد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق