لــقــد هـلــك الــخُــف
ُّ و الــحـافِـــرُ
فـيـا قـوْمُ مــعْـذِرة،
فإِنِّــي الى غيركم
راحِـــــلُ
أنـهـكـنِـي زمـانُـكُـم
هـذا الـفـاجــرُ
يُـدانُ فيه المقْـتُولُ
و يُـبـرَأُ الــقاتِــلُ
الخرُوفُ الوديـعُ عندكم
أسـدٌ كـاسِـر
و اللّـيْـثُ الأغْـلـبُ
لديْـكـم فـاشِـــلُ
حُـثالـةُ حُـثالتكم
في نظـرِكم شـاطِـرُ
و الألمعيُّ المنطيق
في عُرْفِكم غافل
بقلم / أ ../ مسعود بلخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق