ربما أكيد
...................
أيعقل العشق لمن لانراهمُ
وفينا غرامٌ وهيامٌ وتناغمُ
لذة المودةِ بالقرب منهم
فالاشواق لمثلهم حرامُ
ربما أكيدٌ سنشتاق لهم
ويكون اللقاء بهم أحلامُ
ربما يوماً لا وصال بهم
ويكونوا خيالاً وأوهامُ
ربما سنحظى بلقاءٍ معهم
لاهم يرونا ولانحن نراهم
مكتوبٌ علينا ان نهيم بهم
ويبقون ذكرى ولن ننساهم
ربما ........
......... أكيد

بقلم الصحفي والشاعرابراهيم ابراهيم عبدالودود يوسف الجركجي البدري عضو إتحاد الصحفيين العراقيين المقر العام الجركجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق