هذا المساء
سأسافر اليك
وأبحر في يمك
يامن تلهم الحرف
البوح..
أتوق لذلك اللقاء
ولو حلما..
دعني أعلنك
قصيدتي المليون
وحرفي التاسع والعشرين
يانبض الصمت
وعشق الوله
سأتيك وانتثر
بين يديك
وردا...
ربما عطرا..
وأمضي..
كما الذكرى
وأتركك تبتسم
هناك عند مفترق
اللقاء..
ليندا سليمان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق