📝📝 خلّيك ديمَا حَدّي 📝📝
خلّيك،ديما حدّي
لَتجِي عكس الضّاد ..لتجِي ضِدّي
خلّيه خمر الكاس..
يِروِي عَطَش النّاسْ
راهُو إلّي في الكاس
عصرَة يَدِّي ...
بِلسانْ صَندِي ..،وحديث كان ڨِياسْ
حاكِيت بيه النّاس
شُويّا من بَابَاي ... و شُويّا من جَدّي. .
... موروث كان أساسْ
علّيتْ بيهْ الرّاسْ
ولّى كِالمِڨياسْ ، زَيّنْ يِدّي. ..
حريرْ لبَاسْ ..نِزهى بيه .،
كِينْكونْ بين النّاس
ويِفخَر "البابَا " ، و "الخُو " ،و "مُولى بِيتِي "
وزِيدهُم "محمّد وِلدِي " ..
دَايرِين بيّا دورَة الخُلخالْ
هاذُوكُم ..أهلِي و عِزّي ..
و راهُم ..كيف الرّوح سِكنِت كَبدِي ..💞
............. ......... ........... ............ ............ ...........
لاتڨُول هذا كلامْ فِيه و فِيهْ
راهُو مُوش لِلّي يوَاتِي ..
نِكتبَا ..و نعطِيه
إلاّ لِلّي باغِيه ..ويِفهم فيه
و كان صُعبُت عليه الجُملة
نفهّمَا ، نوَرّيهْ
رانِي كِينِكتب فيه ، نِشكِل فيه
و حتّى كان بِرِد منّي الحرف
بصِدقي الصّادِق ..
ندَثّرَا ، ندَفّيهْ
واشْ رايِك فيَّ و فِيه يا قارِيهْ
واللّه ، وكان جَت الرّوح تِتِعطى
..، لا نَبخلها لحظة فيهْ
راهُو الحرف وِلدي ، ونايَا أُمَّا ..
... و راهُو هوَ إلّي جلّى ظلامِي
نحّاهَالِي الغُمّة
و محلاهْ حَرفي كِينادِي
وِيڨولّي .."يا يُمّه " ..
و يا فرح ڨلبِي ..كِينڨول "هَاهْ " وِنلاغِيهْ .📝
ثُمرُت قَرايتِي فِيهْ
و لُغتِي العَربي .،سُكّر محَلّيه
وِصحابِي إلّي يَقرَاوْلِي اليومَ فِيهْ
فرحانِينْ بيّ وبيهْ ..
وِيڨولُوا يا "فاطمة "
رانا نحِبّوكْ إنتِ وهُوَ ..
والله كلامك شعر ولاّ نثر
راك بصدقِك .،غرّمتينَا بيهْ
يا أهل "فاطمة " ..و أهل حَرفِي وُمّالِيهْ
راهُو ڨيمة حرفِي تُظهُر خُصوصِي
كِي يِلڨى من يِهتمّ بيّ و بيهْ
سواءً كان شُكر ولاّ ذَمْ ..
المُهم يِتِقرَا ويتِفْهِم. ..📃
و راهُو النّقد كِالكسكاسْ
يغَربلا ، يصَفّيه
والحبر الأزرَڨ..ولّى عادي لُون بَحَر
هَوانهِي العبَاد الكُل تِكتب بيهْ
آما حبر "فاطمة " أحمر وردِي
بلُون الدّم ..
وهُو ثَمَّ حبر جديد ..خُلف الدّم
بعد الحبر الأزرَڨ، نِكتب بيهْ ...؟! ؟
،.......... ........ .............. ............. ............. .......
لا تِهِزنِي لا في الشّعر ، لا في النّثر
رِيح غُرورْ
و لا ننسى فِيهم أصلِي
و لا نَخسَر القرّاء و لا الجُمهور. .👥👤👥
الدّنيا ڨصيرة .. ومن ڨُصُرها تعلّمت
إنّ إلّي ظلَم و لو منَع
لازِم يوَاتِي نهار .، ويجِي عليه الدُّور
يامِن فِهِمت حروفِي إلكُل
منها الكلمة .. ثُمّ الجُملة. ..
هَاهِي ڨصيدتِي واضحة
كتَبتها في سْطُور
بكُون ربّي و رَحمتَه .، هاهي ڨمرَة ضوَّت. ..
وهي إلّي خلّت النّجمات
يُرُشمُولِي ، ثنيّة نُورْ
و خلّيك حدّي .. ولا تِجي عكس الضّاد
كِالمِتحَدّي
وكان مِتِت ، وتِنسِيت في لَحظَاتْ
بفضل ربّي وحَرفِي
نِبقَى دِيمَا سيرة سِمحة في الحياة
وحروفِي تحيَا. ، وما تمُوت
وهي إلّي تكَمّل رْسالتِي من بَعدِي ..📝📃
بقلمي فاطمة بوعزيز
تونس 4// 1. // 2018
خلّيك،ديما حدّي
لَتجِي عكس الضّاد ..لتجِي ضِدّي
خلّيه خمر الكاس..
يِروِي عَطَش النّاسْ
راهُو إلّي في الكاس
عصرَة يَدِّي ...
بِلسانْ صَندِي ..،وحديث كان ڨِياسْ
حاكِيت بيه النّاس
شُويّا من بَابَاي ... و شُويّا من جَدّي. .
... موروث كان أساسْ
علّيتْ بيهْ الرّاسْ
ولّى كِالمِڨياسْ ، زَيّنْ يِدّي. ..
حريرْ لبَاسْ ..نِزهى بيه .،
كِينْكونْ بين النّاس
ويِفخَر "البابَا " ، و "الخُو " ،و "مُولى بِيتِي "
وزِيدهُم "محمّد وِلدِي " ..
دَايرِين بيّا دورَة الخُلخالْ
هاذُوكُم ..أهلِي و عِزّي ..
و راهُم ..كيف الرّوح سِكنِت كَبدِي ..💞
............. ......... ........... ............ ............ ...........
لاتڨُول هذا كلامْ فِيه و فِيهْ
راهُو مُوش لِلّي يوَاتِي ..
نِكتبَا ..و نعطِيه
إلاّ لِلّي باغِيه ..ويِفهم فيه
و كان صُعبُت عليه الجُملة
نفهّمَا ، نوَرّيهْ
رانِي كِينِكتب فيه ، نِشكِل فيه
و حتّى كان بِرِد منّي الحرف
بصِدقي الصّادِق ..
ندَثّرَا ، ندَفّيهْ
واشْ رايِك فيَّ و فِيه يا قارِيهْ
واللّه ، وكان جَت الرّوح تِتِعطى
..، لا نَبخلها لحظة فيهْ
راهُو الحرف وِلدي ، ونايَا أُمَّا ..
... و راهُو هوَ إلّي جلّى ظلامِي
نحّاهَالِي الغُمّة
و محلاهْ حَرفي كِينادِي
وِيڨولّي .."يا يُمّه " ..
و يا فرح ڨلبِي ..كِينڨول "هَاهْ " وِنلاغِيهْ .📝
ثُمرُت قَرايتِي فِيهْ
و لُغتِي العَربي .،سُكّر محَلّيه
وِصحابِي إلّي يَقرَاوْلِي اليومَ فِيهْ
فرحانِينْ بيّ وبيهْ ..
وِيڨولُوا يا "فاطمة "
رانا نحِبّوكْ إنتِ وهُوَ ..
والله كلامك شعر ولاّ نثر
راك بصدقِك .،غرّمتينَا بيهْ
يا أهل "فاطمة " ..و أهل حَرفِي وُمّالِيهْ
راهُو ڨيمة حرفِي تُظهُر خُصوصِي
كِي يِلڨى من يِهتمّ بيّ و بيهْ
سواءً كان شُكر ولاّ ذَمْ ..
المُهم يِتِقرَا ويتِفْهِم. ..📃
و راهُو النّقد كِالكسكاسْ
يغَربلا ، يصَفّيه
والحبر الأزرَڨ..ولّى عادي لُون بَحَر
هَوانهِي العبَاد الكُل تِكتب بيهْ
آما حبر "فاطمة " أحمر وردِي
بلُون الدّم ..
وهُو ثَمَّ حبر جديد ..خُلف الدّم
بعد الحبر الأزرَڨ، نِكتب بيهْ ...؟! ؟
،.......... ........ .............. ............. ............. .......
لا تِهِزنِي لا في الشّعر ، لا في النّثر
رِيح غُرورْ
و لا ننسى فِيهم أصلِي
و لا نَخسَر القرّاء و لا الجُمهور. .👥👤👥
الدّنيا ڨصيرة .. ومن ڨُصُرها تعلّمت
إنّ إلّي ظلَم و لو منَع
لازِم يوَاتِي نهار .، ويجِي عليه الدُّور
يامِن فِهِمت حروفِي إلكُل
منها الكلمة .. ثُمّ الجُملة. ..
هَاهِي ڨصيدتِي واضحة
كتَبتها في سْطُور
بكُون ربّي و رَحمتَه .، هاهي ڨمرَة ضوَّت. ..
وهي إلّي خلّت النّجمات
يُرُشمُولِي ، ثنيّة نُورْ
و خلّيك حدّي .. ولا تِجي عكس الضّاد
كِالمِتحَدّي
وكان مِتِت ، وتِنسِيت في لَحظَاتْ
بفضل ربّي وحَرفِي
نِبقَى دِيمَا سيرة سِمحة في الحياة
وحروفِي تحيَا. ، وما تمُوت
وهي إلّي تكَمّل رْسالتِي من بَعدِي ..📝📃
بقلمي فاطمة بوعزيز
تونس 4// 1. // 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق