حربٌ على الإسلامِ شعواءْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قـامـت عــلـــــى ثـوابـتِ الإســــلامِ حـربٌ شـعـواءْ
..................................وهجومٌ على ما أنزل ربُّ الأرضِ والسّماءْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هـى حـربٌ عـلى عـقـيـدةٍ وتـشـريعٍ بـهِ الـنّبى جاءْ
..........................وهى على المسلمين المسالمين جورٌ واعتداءْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مِـن حـسالةٍ نصّـبوا أنفسهم علـى العالـم أوصياءْ
...........................ومِنْ سافراتٍ كقرودٍ ونسانيسٍ ماعندهنّ حياءْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فـمُـطالب بتبرُّجٍ عـلاجـاً لعـاطلين مكـتئبين تُعساءْ
.............................ومطالبـة بفتحِ بيوتِ دعارةٍ لفجورٍ فيها وبِغاءْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهـذا يُــرَوِِّج لفـنٍّ هـابــطٍ وذاك يـرفـعُ للـخنـا لـواءْ
.................................وبتعـددٍ للأزواجِ وزواجٍ بمشركٍ نـادت البلهاءْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثعـبانٌ سامٌّ هـــو أوعقربٌ وحـيَّةٌ خبيثةٌ هـى رقطاءْ
..........................بل هنّ لإبليس خدمٌ وهم عبيدٌ للشياطينِ أولياءْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلامُـهُـم مِـراءٌ وسفـسـطـةٌ وحديثهـم مَـحض هـراءْ
.......................فى فضائيّاتٍ لنشرِ الفسق وفى علنٍ وفى الخفاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فاللهمّ اكشف عن المسلمين هذا الهمّ وذاك البلاء
............................وياربّنا اهلك هـؤلاء الضّالّين الظّالمين السّفهاءْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلم..د/ محمد حسن مصطفى شتا....استشارى الجلديه
بار الحمّام ...بسيون ...غربيه...............................ج م ع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق