طرفٌ لها أوصلني سوء الحال
ها قد جُننت لأشتكي لخيالي
عيناها صابت في البداية مقلتي،
ومن ثّم قلبي كان هو التالي
عن شعرِ حَبٍ ابحثُ بجريدةٍ
أو أئ قولٍ يستّحق مقالِ
الليل ُ ساقٌ ما توقف لحظةً
يرقص بنبضي رقصة المُحتالِ
ما ذقتُ حبا ً قاتلاً مثلُ الذي
القاه تواً يقطَع اوصالي
قلقٌ وشوقٌ وارتباكٌ مطبقٌ
أعجّز بردٍ إن. ارادوا سؤالي
يا ضارباً بالرمل هل مِن وصفةٍ
فيها يعود قَلبي كالأطفال
علي الموصلي 16/6/2018
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق