لوحة الخلود
..................
أَلَا يمكن أن أراكِ ثانية ؟
امرر لكِ بإِحساسي
وزغردة كلماتي
أُموج بريشتي
وأُلون من نقائِكِ
لوحاتي
يصطّف القمر والنجوم
ويدونون ما دار بيننا
من حكاياتٍ
هل إنتهى الامر
أَم عند القدر
تَكمِلةُ سَردٍ
وعَجز لما نسجناها
من قصائِد خالداتٍ
أَلَا يمكن أن أراكِ ثانية ؟
حياة تجمعنا
وسماء
مِن ازهار ساترات
وترانيم لحن
على أوتار جمالك
مرتلات
حسبي السعادة آنذاك
وفردوس
أشجارها باسقات
.....................
اسماعيل خوشناوN
2018/1/5
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق