عدت إلى رشدي
خانني التعبير اليوم
ذكرت كلمات كما الصغار
وأنبعث في القلب حريقٌ
أشتعل وأنطلق منه شرار
حسبت أن أحساسي
فاق كل أمتحانٍ وأختبار
وعدت إلى عالم الحزن
أصارع عقلي وقلبى بأحتيار
وأوقظتُ بداخلي بركان
أندلعت منه شظايا الجمار
ولم أضع لعمري قانون
ولم افطن قرب الأحتضار
فقد جن جنوني بشغف
وما زلت أبحث في كل الأسوار
عن كيان الحب متلهفًا
وبات القلب حبيس الأسرار
يجوب كل ميادين العقل
كأنه راكبا فيه آخر قطار
وصيات القلب تلهب
وتشعل في ثناياه النار
فعدت إلى رشدي
وأثرت الصمت إلى آخر المشوار
خانني التعبير اليوم
ذكرت كلمات كما الصغار
وأنبعث في القلب حريقٌ
أشتعل وأنطلق منه شرار
حسبت أن أحساسي
فاق كل أمتحانٍ وأختبار
وعدت إلى عالم الحزن
أصارع عقلي وقلبى بأحتيار
وأوقظتُ بداخلي بركان
أندلعت منه شظايا الجمار
ولم أضع لعمري قانون
ولم افطن قرب الأحتضار
فقد جن جنوني بشغف
وما زلت أبحث في كل الأسوار
عن كيان الحب متلهفًا
وبات القلب حبيس الأسرار
يجوب كل ميادين العقل
كأنه راكبا فيه آخر قطار
وصيات القلب تلهب
وتشعل في ثناياه النار
فعدت إلى رشدي
وأثرت الصمت إلى آخر المشوار
بقلم ياسر عياد
القاهرة . مصر
القاهرة . مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق