عشرة من عشرة
أهديك
عشرة من عشرة
وإن غطى
الحبر الأحمر
كل الأرجاء
سحر
سطع من النظرة
فلذت
برب السماء
طير
غنى على الشجرة
وظل من الحسن
يصدح بالغناء
ليث
يقبل صخرة
لما دنوت
من الغاب
ذات شتاء
وتهاوى
لفمك
التمر من النخلة
لما مررت عصرا
من هنا
ويقولون
أن قاض بالبصرة
لما رآك
بات من الوجد
دون عشاء
كل المسالك
وعرة
إلا طريق الحب
مع السمراء
وتحلى مع الحسناء
السهرة
ويذوب
فؤادي
من الهوى
ما بين،، الناس،،
و،، البقرة،،
سورة ربي
،، النساء،،
خذي لي معك
صورة للذكرى
أقبلها
صباحا مساء
من أول سطر
بالفقرة
تهت مع الغزلان
بالصحراء
وغابت
عن قلمي
الفكرة
وغاب الوصف
بالإنشاء
ونزلت
على الخد
عبرة
لما ناديتني
يا هيفاء
وفتحت
نوافذ الحجرة
حتى أهيم
بذاك النداء
وبت الليل
أداعب هرة
وأقول
هي ذي أنت
وهو ذا أنا
نزار المليكي تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق