على شرفة الواد...
يجالسنى الوجع....
اترشف رحيق ما تبقى..
من الصفحات. .. ...
اشتاق..اليك...
أيها الواد الرقراق. ...
حين تودع الشمس.شروقها...
وحين يعلن الأفق انتصاره. ..
على شرفة الواد....
تغازلنى حبات الندى...
تستفز خجلى.......
ويشتد شوقى....
إلى تلك القصص المنسية...
والضحكات المتناثرة.....
والرسوم الرملية......
على شرفة الواد.....
انتظر مواعيد السفر...
على شرفة الواد .
يمر العمر....
نجاة الجبنونى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق