كلما أزهرت رياحينُ روضي
كنت فيها قصيدةً وهياما
من البوح موسمٌ من عبيرٍ
شفّهُ الوجدُ فاستحال يتنامى
همسُ الفجرُ للتلال نشيداً
فسرى الهمسُ والغنا أنغاما
وحكى الصبحُ للسفوح حكايا
مترفاتٍ فأسكر الأنساما
كنت فيها قصيدةً وهياما
من البوح موسمٌ من عبيرٍ
شفّهُ الوجدُ فاستحال يتنامى
همسُ الفجرُ للتلال نشيداً
فسرى الهمسُ والغنا أنغاما
وحكى الصبحُ للسفوح حكايا
مترفاتٍ فأسكر الأنساما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق