عُرس شامي/ محمد علي حسين أحمد القهوجي العراق الموصل بقلمي 2018
أين الملتقى
فنزيف الدم يجري
هل الحلم يعود
كما كان
هل الشمس
في بلدتي قديمة
سأعود عندما أستيقظ
ربما سأكون
في مدينتي الخطأ
فقط من يدلني
على الطريق
إشراقة وجهك
إن كنت أنت الملكة
فأوامرك تلبى
دون إنتظار
بحنان العشق سيبقى
عرسنا شاميا
يكفيني نسائم
العطر في مُلكنا
فهي تفي بالغرض
كي نتعرق
محمد علي حسين أحمد العراق الموصل بقلمي 2108
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق