السبت، 14 نوفمبر 2020

تشابهت الأشياء بقلم توفيق العرقوبي

 تشابهت الأشياء

واحترت في رسم عنوانا لهذا القصيد
ناديت بأعلى صوتي يا موت قل لي....
كيف تراني وكيف تراها؟!....
ايا موت هل تدري؟
كيف صار ليلى
وكم حاصرني الاسي
هنا في حرفك و المعني
هنا في طلوع الشمس
كم اغرقتني الأحزان
وكم اغرمت باسمها أكثر مني
صارت صفحاتي متناثرة
وأصبحت ادور حول نفسي
كم تساءلت وكم صرخت بأعلى صوتي
لكنها اعتذرت بأسلوب جديد
وهي تراودني......
فقلت هذا فراق بيني وبينك
لاني لم أستطع معك صبرا
بقلم توفيق العرقوبي _تونس _
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏‏محيط‏، ‏سماء‏‏، ‏‏سحاب‏، ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏، ‏ماء‏‏‏‏ و‏طبيعة‏‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق