تشابهت الأشياء
واحترت في رسم عنوانا لهذا القصيد
ناديت بأعلى صوتي يا موت قل لي....
كيف تراني وكيف تراها؟!....
ايا موت هل تدري؟
كيف صار ليلى
وكم حاصرني الاسي
هنا في حرفك و المعني
هنا في طلوع الشمس
كم اغرقتني الأحزان
وكم اغرمت باسمها أكثر مني
صارت صفحاتي متناثرة
وأصبحت ادور حول نفسي
كم تساءلت وكم صرخت بأعلى صوتي
لكنها اعتذرت بأسلوب جديد
وهي تراودني......
فقلت هذا فراق بيني وبينك
لاني لم أستطع معك صبرا
بقلم توفيق العرقوبي _تونس _
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق