( همس الطرقات )
.
وظننت حبه
فصلاً في رواية
أو وتراً في معزوفة
صبايا
أو لربما أمنية معلقة
على شجرة عيدي
طوق ياسمين يتناثر
بتيهِ على حنايا عنقي
وجيدي
لكني اكتشفت بأنه
لي كل حروف الرواية
أمسي وحاضري ودروب
ذاكرتي من بدايتي
حتى النهاية
حقيقة الوجود هو
بهمس طرقات
ذكرى
وضحكة بصدى
تلك البداية
طفلته أنا
قهوة صباحه
وقبلة أحلامه
أيقونة سعادته
وتنهيدة عشق بلهفة
تسكن الحنايا
وهو لمدينتي دنياي
بكبريائي
أصل الحكاية
.
وظننت حبه
فصلاً في رواية
أو وتراً في معزوفة
صبايا
أو لربما أمنية معلقة
على شجرة عيدي
طوق ياسمين يتناثر
بتيهِ على حنايا عنقي
وجيدي
لكني اكتشفت بأنه
لي كل حروف الرواية
أمسي وحاضري ودروب
ذاكرتي من بدايتي
حتى النهاية
حقيقة الوجود هو
بهمس طرقات
ذكرى
وضحكة بصدى
تلك البداية
طفلته أنا
قهوة صباحه
وقبلة أحلامه
أيقونة سعادته
وتنهيدة عشق بلهفة
تسكن الحنايا
وهو لمدينتي دنياي
بكبريائي
أصل الحكاية
بقلمي نونا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق