شاركت سمية العبدو أول منشوراتها.
ما بين نقشين
تلبدت أوهام الذاكرة
على جدار الزمن
فاح عطرهما عبيرا
لانهمار الروح بهما
قد فلسفتهما
ما بين قيمتين
وتمطر سحب الزمن
لتنصبهما كنصب تذكاري نقش
عليه
فلولا نقش لو ما كان نقش لولا
ولولا نقوش الحياة بنا
ماكنا لنكون
سمية العبدو
لانهمار الروح بهما
قد فلسفتهما
ما بين قيمتين
وتمطر سحب الزمن
لتنصبهما كنصب تذكاري نقش
عليه
فلولا نقش لو ما كان نقش لولا
ولولا نقوش الحياة بنا
ماكنا لنكون
سمية العبدو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق