الأربعاء، 17 يناير 2018

كسر القيود بقلم محمد ياسين الماجري

إشتقت لزمان كان الناس فيه ينعمون بالأمن والسلام
فاليوم تنام ولاتدري في اي منزل يضرب العدوان
عدوان طغيان اين ذهبوا تركوا أيتام
ففلسطين تبكي من قديم الزمان
فلم يكفيهم ذلك وأعدموا شهيدنا صدام
حتى امتدى الطغيان إلى الشام
وشتتوا أهله في كل البلدان
والى حد هذا الان  قادتنا لا يزالون نيام ولم يثر لهم بركان
وضاع مجد اجدادنا اسود العالم في كل مكان وزمان
فآه على دهر اصبحنا فيه فريسة للغرب والكيان
فمتى يتوحد جيش الإسلام وتعودو العزة التي ضاعت من زمان
بقلم محمد ياسين الماجري 17/01/2018 تحت عنوان #كسر_القيود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق