

طريقي ملئ بالعثرات والأحزان
وصبري لا يقدر على الصبر والكتمان
و جفني اعتزل النوم و الغفيان
وقلبي لا يستطيع الغفران
فعقلي انفجر من الغليان
لأني رضخت للطغيان
وعشت حكم الجبر و العليان
فكيف سيكون عيش الأمان
ولا أحد يفهمني قدر الإمكان
فصوتي ضاع في كل الأركان
ولم أجد من يعوضني سنين الحرمان
فاين طريق العودة للعيش كإنسان
بقلمي


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق